هل علمت؟
‘بمشاركة جامعة العادل’ في مشروع YHELD، الذي نشأ من تعاون العديد من الجامعات بهدف تعزيز قدراتها وتعزيز التعاون الدولي. حيث يجمع هذا التجمع (Consortium) بين الخبرات المتنوعة، بما في ذلك الجامعات الأوروبية ذات الخبرة الواسعة في مشاريع التدويل والقدرة على التنقل والتعاون.
وبدعم من برنامج إيراسموس (Erasmus)، تعاون العديد من الشركاء سابقا في مشاريع أوروبية وبالفعل ينشطون في شبكات الاتحاد الأوروبي، مدركين لأهمية التعاون العالمي،
يشمل المشروع أيضاً العديد من الجامعات اليمنية، وكلها ملتزمة بالممارسات المبتكرة، وتعزيز قدرات منتسبيها، والمساهمة في تنمية العملية التعليمية في اليمن. يهدف المشروع إلى إعادة تصميم الاستراتيجيات وتعزيز الشراكات الدولية من خلال تبادل المعرفة.
تم تصميم الكونسورتيوم للوصول الى توازن في التعاون وتحديد المسؤوليات بين الشركاء بشكل واضح، وكذلك لضمان المرونة والالتزام بالرغم من التحديات التي يفرضها عدم الاستقرار المحلي في اليمن. ويهدف المشروع، من خلال الجهود المشتركة، إلى المساهمة في بناء القدرات وإعادة الإعمار والحوار في المنطقة.
Did you know?
‘Al-Adel University participates’ in the YHELD project that arises from the collaboration of various universities aiming to strengthen their capacities and foster international cooperation. Supported by the Erasmus program, several partners have previously collaborated on European projects and are already active in EU networks, recognizing the importance of global cooperation.
The consortium brings together diverse expertise, including European universities with extensive experience in internationalization, mobility, and cooperation projects.
The project also involves several Yemeni universities, all committed to innovating practices, enhancing staff capabilities, and contributing to Yemen’s educational development. The project aims to redesign strategies and foster international partnerships through knowledge exchange.
The consortium was designed to balance collaboration and clearly define responsibilities among partners, ensuring resilience and commitment despite challenges posed by local instability in Yemen. Through joint efforts, the project aims to contribute to capacity building, reconstruction, and dialogue in the region.
لا يوجد تعليقات